هل يجوز صلاة العيد في البيت
1هل يجوز صلاة العيد في البيت
2هل يجوز صلاة العيد منفردا
3حكم صلاة العيد
3.1قول الحنفية
3.2قول المالكية والشافعية
3.3قول الحنابلة
4حكم صلاة العيد للنساء
4.قول الجمهور
4.قول الحنفية
5كيف تصلي صلاة العيد
6كيف أصلي صلاة العيد في البيت
7هل صلى النبي صلى الله عليه وسلم العيد في بيته؟
نرحب بكم زوارنا ومتابعينا الكرام على موقعكم المفضل
موقع <<( جذور العلم )>>
لحل جميع الألعاب والألغاز والمشاهير والفن وأيضاً جميع المناهج الدراسية التعليمية و الثقافية و العلمية وغيرها من ذلك
وكما يمكنكم أيضاً التعليق على سؤالكم و طرح إجابتكم وسوف يتم الرد عليكم باسرع وقت
هل يجوز صلاة العيد في البيت
ذهب جمهور الفقهاء إلى أنّه يجوز للمسلم أداء صلاة العيد في البيت، وذلك على خلاف الحنفية الذين يرون أنّها لا تجوز إلّا جماعة جاء في بعض كتب الشافعية ويصلي العيدين المنفرد في بيته والمسافر والعبد والمرأة وجاء في بعض كتب المالكية: يستحب لمن فاتته صلاة العيد مع الإمام أن يصليها، وهل في جماعة أو أفذاذا؟ قولان وفي كتب الحنابلة جاء: وإن فاتته الصلاة يعني، صلاة العيد) استحب له أن يقضيها على صفتها (أي كما يصليها الإمام)،، والله أعلم
هل يجوز صلاة العيد منفردا
يجوز صلاة العيد للمسلم منفردًا عند جمهور المذاهب من المالكية والشافعية والحنابلة، وأمّا الحنفيّة فقد قالوا إنّه إن فاتته صلاة العيد مع الإمام، فإنّه لا يصليها وحده، جاء في كتاب الدر المختار مع حاشية ابن عابدين -وهو كتاب في الفقه الحنفي- ما يأتي: ولا يصليها وحده إن فاتت مع الإمام”، والله أعلم
حكم صلاة العيد
إنّ حكم صلاة العيد تختلف بين المذاهب الأربعة للإسلام، وتفصيلها كما يأتي:
قول الحنفية
صلاة العيد عند الحنفية واجبة على القول الصحيح المُفتى به عندهم، ويقصد الحنفية بقولهم واجبة أنّها في منزلة بين الفرض والسنّة، ودليلهم على ذلك أنّ النبي -صلى الله عليه وسلم- كان يواظب عليها ولم يدَعها ولا مرة خلال حياته -عليه الصلاة والسلام-، وقالوا: “لَوْ كَانَتْ سُنَّةً وَلَمْ تَكُنْ وَاجِبَةً لاَسْتَثْنَاهَا الشَّارِعُ كَمَا اسْتَثْنَى التَّرَاوِيحَ وَصَلاَةَ الْخُسُوفِ”، والله أعلم
حكم صلاة العيد للنساء
إنّ حكم صلاة العيد للنساء فيه خلاف بين المذاهب الأربعة، وذلك كما يأتي:
قول الجمهور
ذهب الجمهور من المالكية والشافعية والحنابلة إلى كراهة خروج الشابات وذوات الجمال إلى صلاة العيد، وذلك خوف الفتنة، ولكنهم استحبوا خروج غير ذوات الهيئات منهنّ واشتراكهن مع الرجال في الصلاة، وذلك لحديث أم عطية -رضي الله عنها-: “أَمَرَنَا رَسولُ اللهِ -صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ-، أَنْ نُخْرِجَهُنَّ في الفِطْرِ وَالأضْحَى، العَوَاتِقَ، وَالْحُيَّضَ، وَذَوَاتِ الخُدُورِ، فأمَّا الحُيَّضُ فَيَعْتَزِلْنَ الصَّلَاةَ، وَيَشْهَدْنَ الخَيْرَ، وَدَعْوَةَ المُسْلِمِينَ