0 تصويتات
في تصنيف فن ومشاهير بواسطة (2.4مليون نقاط)

من هو عبد الرزاق توفيق السيرة الذاتية

  • من هو عبد الرزاق توفيق ويكيبيديا 
  • تفاصيل عبد الرزاق توفيق كاملة 
  • ما هي ديانة عبد الرزاق توفيق
  • ما هي جنسية عبد الرزاق توفيق
  • كم هو عمر عبد الرزاق توفيق
  • مهنة عبد الرزاق توفيق
  • دراسة عبد الرزاق توفيق
  • هل عبد الرزاق توفيق متزوج ام لا 

 

هنا معى كادر( جذور العلم ) تجدون كل التفاصيل التي تشير الى عبد الرزاق توفيق الستوعب والعالي المقام الذي يهدف له تاريخ عظيم وله شأن كبير هنا يمكنكم عرض الفاصيل كاملة وشكراً

 

من هو عبد الرازق توفيق ويكيبيديا 

الإعلامي الذي أثار ضجة كبيرة عبر مواقع التواصل الإجتماعي بسبب المقال الذي قام بإصداره ضد أبناء الخليج العربي، الذي نعتهم بالحفاة الرُاعاة المتطاولون عل أسيادهم، وهذا ما أثار غضب أبناء الخليج بشكل عام، وذلك ما أجبر صحيفة الجمهورية على مسح هذا المقال وتقديم اعتذار لأبناء الخليج العربي.

شاهدون بقيت التفاصيل كاملة ومباشرة تحت في رعايت الله وشكراً ↓↓

إجابتك

اسمك الذي سيظهر (اختياري):
نحن نحرص على خصوصيتك: هذا العنوان البريدي لن يتم استخدامه لغير إرسال التنبيهات.

1 إجابة واحدة

0 تصويتات
بواسطة (2.4مليون نقاط)
 
أفضل إجابة
شاهدون السيرة الذاتية ل عبد الرازق توفيق:

الإسم: عبد الرازق توفيق.
العمر: في بداية الستينات.
مكان الولادة: الجمهورية العربية المصرية.
مكان الإقامة: مصر.
الجنسية: يحمل الجنسية المصرية.
الديانة: يعتنق الدين الإسلامي.
الدراسة: درس الصحافة والإعلام.
الجامعة: في جامعات القاهرة.
المهنة: رئيس تحرير جريدة الجمهورية وإعلامي.
سنوات النشاط: نشط منذ عام 2017 وحتى الوقت الحاضر.
الحالة الإجتماعية: متزوج، ولم يذكر أي معلومات عن زوجته.
اللغة الأم: العربية.
اللهجة: المصرية.


مرحلة النشأة
 
ولد الشيخ الدكتور محمود بن عبد الرازق بن عبد الرازق بن علي الرضواني مطلع عام ١٣٨٤من الهجرة ، في قرية الكفر الجديد التابعة وقتها لمركز المنزلة والتابعة حاليا لمركز ميت سلسيل بمحافظة الدقهلية بجمهورية مصر العربية، وقد نشأ الشيخ في أسرة متوسطة الحال بين أخوين هما أبوزيد وعلى، وكذلك أربع أخوات، وكان الشيخ أصغرهم جميعا، كان والده رحمه الله يعمل مزارعا بسيطا، والشيخ هو الوحيد بين إخوته الذي تعلم واستمر في رحلته العلمية . حفظ القرآن في الصغر على يد شيخه أحمد محمد البيومي شيخ الجامع الكبير في البلدة آنذاك، وتأثر بأساتذته الذين ساعدوه على الالتزام والتفوق، منهم كما ذكر الشيخ حفظه الله الأستاذ محمد البرماوي الحلوجي أستاذ اللغة العربية رحمه الله، والأستاذ همام محمد محمود الذي كان مثالا للحزم والجد، وكذلك الأستاذ محمود أحمد عبده، والأستاذ عبد الرحيم العدوي، والأستاذ محمد عثمان، والأستاذ محمد متولي رحمه الله.
 
  

الإنتاج العلمى للشيخ الدكتور محمود عبد الرازق الرضواني
 
 
أولا : كتب عبارة عن بحوث منشورة في دوريات علمية متخصصة ومحكمة :

١)- معرفة النبي صلى الله عليه وسلم وأثرها على النصارى المنصفين
(الدليل من الأناجيل على أن نصارى اليوم يعرفون محمدا كما يعرفون أبناءهم) ( دراسة مقارنة ) بحث محكم نشر في حولية كلية المعلمين بأبها، السعودية .
٢)- الفضائيات والغزو الفكري (منفرد، بحث محكم نشر في مجلة الحكمة، ببريطانيا، ونشر أيضا ضمن الأبحاث المحكمة التي وافقت عليها لجنة تحكيم بحوث ندوة تحصين شباب الجامعات ضد الغزو الفكري، والمنعقدة بكلية الدعوة وأصول الدين، الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة .
٣)- مختصر القواعد السلفية في الصفات الربانية ، بحث محكم نشر في مجلة الحكمة، ببريطانيا.
٤)- المحكم والمتشابه وأثرها على القول بالتفويض، بحث محكم نشر في العدد الثاني من مجلة جامعة الملك خالد .
ثانيا : كتب وبحوث مقدمة في مؤتمرات علمية متخصصة ومحكمة :
٥)- كتاب بداية الكون دراسة تأصيلية للنصوص القرآنية والنبوية، بحث مقدم لوحدة البحث العلمي بكلية الشريعة وأصول الدين جامعة الملك خالد، وقد عرض البحث ونوقش علنا من قبل الأساتذة المتخصصين بقاعة الشيخ بن باز رحمه الله، وبحضور الأساتذة أعضاء هيئة التدريس وعميد الكلية .
٦)- القلب دراسة تأصيلية للنصوص القرآنية والنبوية، بحث مقدم لوحدة البحث العلمي بكلية الشريعة وأصول الدين جامعة الملك خالد، والبحث عرض تقديمي باستخدام الكمبيوتر متصلا بجهاز العرض في أكثر من خمسين شريحة مبرمجة تلقائيا من قبل الباحث وبحضور الأساتذة أعضاء هيئة التدريس بالكلية ، وقد نوقش البحث علنا .
ثالثا : مؤلفات تم نشرها قبل الحصول على درجة الدكتوراه :
٧)- توحيد العبادة ومفهوم الإيمان ، وملحق بالكتاب أربع لوحات مطوية لتبسيط قواعد العبادة، وأنواع الشرك وشعب الإيمان، وأركان الإيمان وما يقابلها من أنواع الكفر، وجميع اللوحات السابقة تصور كيف تتعلق هذه الموضوعات بالقلب واللسان والجوارح .
٨)- توحيد الصفات بين اعتقاد السلف وتأويلات الخلف ، والكتاب عبارة عن دراسة نقدية لكتاب ( حق الله على العباد وحق العباد على الله ) للشيخ طه عبد الله عفيفي ، وهو أحد المعاصرين من الأشعرية ومن أعلام الجمعية الشرعية بمصر .
رابعا : بحوث ومؤلفات تم نشرها بعد الحصول على درجة الدكتوراه :
٩)- إثبات الشفاعة لصاحب المقام المحمود والرد على الدكتور مصطفي محمود، وهو بحث في الرد على شبهات الدكتور مصطفي محمود في إنكاره الشفاعة وتشكيكه في السنة.
١٠)- الحقائق العظمى في حياة الإنسان .
١١)- التصوف هل له أصل في الكتاب والسنة.
١٢)- البدعة الكبرى (محنة الإمام في صفة الكلام ) .
١٣)- المختصر المفيد في علة تصنيف التوحيد .
١٤)- مفهوم القدر والحرية عند أوائل الصوفية
١٥)- أسماء الله الحسنى الثابتة في الكتاب والسنة - الجزء الأول الإحصاء أول دراسة إحصائية حاسوبية حصرية في تمييز أسماء الله الحسنى .
١٦)- أسماء الله الحسنى الثابتة في الكتاب والسنة - الجزء الثاني الشرح والتفسير .
١٧)- أسماء الله الحسنى الثابتة في الكتاب والسنة - الجزء الثالث دلالة الأسماء على الصفات .
١٨)- أسماء الله الحسنى الثابتة في الكتاب والسنة - الجزء الرابع دعاء المسألة .
١٩)- أسماء الله الحسنى الثابتة في الكتاب والسنة - الجزء الخامس دعاء العبادة .
٢٠)- أسماء الله الحسنى الثابتة في الكتاب والسنة - الكتاب الجامع .
 
 

• تصريحات عبد الرازق توفيق المثيرة للجدول

 
عبد الرازق توفيق هو رئيس تحرير جريدة الجمهورية المصرية الذي قام بتصريحات مثيرة للجدل عبر العديد من مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة، وخاصة منصة تويتر الذي نشر عليها مقالة طويلة كتب فيها عن المملكة العربية السعودية والخليج العربي، فكان حجم الإساءة التي وجهها اليهم كبير وأثار غضب الماء الخليج العربي، وفيما يلي تصريحات عبد الرازق المثيرة للجدل.
 

 
 

 • المرحلة الجامعية والسفر لطلب العلم في المدينة المنورة

 
عمل الدكتور الرضواني بنصيحة شيخه محمد الغريب الباز رحمه الله وبعد تفوقه في المرحلة الثانوية قدم أوراقه طالبا الالتحاق بالجامعة الإسلامية في المدينة المنورة بعد أن زكاه شيخه رحمه الله، وأرسله إلى صديقه في مدينة شربين فضيلة الشيخ عبد الباقي الحسيني للتصديق على التزكية من فرع أنصار السنة هناك. وحرصا من الدكتور الرضواني على وصول أوراقه إلى الجامعة بالمدينة المنورة أرسلها مع أحد جيرانه المسافرين إلى السعودية ليسلم الأوراق لهم بيده، لكن الرجل لم يفعل ومكث في مدينة جدة فترة طويلة ثم أرسل الأوراق بالبريد، وكان قد كتب العنوان بطريقة خطأ فبدلا من أن يرسله إلى المدينة المنورة أرسله بطريق الخطأ إلى الشيخ في مصر . ظن الشيخ لأول وهلة أنه لم يقبل في الجامعة الإسلامية، ثم فطن الشيخ بفضل الله إلى ذلك الخطأ وعلم أن الأوراق لم تصل إلى الجامعة أصلا وأن الرجل قصر في حمل الرسالة كما وعد، فأعاد إرسالها مرة أخرى بالبريد العادي، وكان ذلك سببا في تأخره عاما كاملا عن الالتحاق بالجامعة . لكن الشيخ وقتها اضطر إلى الالتحاق بكلية الهندسة جامعة المنصورة ودرس فيها السنة الإعدادية وقد نجح فيها عن جدارة، واستفاد منها كثيرا في توسيع مداركه وفهمه ، لاسيما في علوم الهندسة والرياضيات ، وكان ذلك سببا في تعلقه بالكمبيوتر لاحقا، وانتقل الشيخ إلى السنة الأولى في تخصص الهندسة المدنية، وقبل بداية الدراسة بعدة أسابيع كان الشيخ في الكلية في بعض التدريبات الهندسية العملية، فبلغه خبر من أهله بأن الجامعة الإسلامية في المدينة المنورة وافقت على قبوله للدراسة في المدينة المنورة، وأنه يتوجب عليه التوجه لمقابلة مندوبها في القاهرة . وقد تمت المقابلة واجتازها الشيخ بنجاح، غير أنه تأخر في إعداد أوراقه اللازمة لسفره حيث كانت الدراسة قد بدأت في الجامعة الإسلامية ذلك العام، ولم يتبق منها يوم سفره إلى المدينة المنورة سوى ثلاثة أسابيع من الفصل الدراسي الأول . ولما وصل الشيخ إلى المدينة المنورة وكان ذلك ليلة جمعة أحس بمشاعر إيمانية غامرة عندما وطأت قدمه أرض مطار المدينة المنورة، وهو يتساءل في نفسه : أهذه هي الأرض التي وطأتها قدم رسول الله صلى الله عليه وسلم وأصحابه رضي الله عنهم ؟ وقد صلى الشيخ صلاة الجمعة في مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم وزار قبره وسلم عليه وكان ذلك دافعا في بلوغ همته لطلب العلم أقصاها . والتحق الشيخ بعد محاولات عديدة بكلية الدعوة وأصول الدين حيث كانت الكلية قد استوفت العدد المطلوب ولم يتوفر له مكان فيها ؛ فقدر الله أن يحول أحد الطلاب وقتها وينتقل من كلية الدعوة إلى كلية القرآن الكريم، فحل الشيخ محله بتوفيق الله واستقر مع زملائه في الأيام المتبقية في هذا الفصل الدراسي . وقد نصحه مشايخه أن يرجئ اختبار الفصل الأول إلى الفصل الدراسي الثاني فيختبرهما معا وهذا معمول به في نظام الكلية، لكن الشيخ وقتها أبى وأصر أن يكون مع أقرانه من طلاب العلم ؛ فجمع ما استطاع من مذكرات وتمكن في أقل من أسبوعين أن يدرس جميع ما قرر من المناهج . وكان سكن الشيخ بجوار جبل سلع بشارع أبي بكر الصديق، أو شارع سلطانة حاليا فكان يصعد الجبل في هدوء الليل يذاكر ويحفظ ويصلي ويجلس مع نفسه يتذكر قصة كعب بن مالك رضي الله عنه في محنته وهو في خيمته بظهر هذا الجبل عندما ضَاقَتْ عَليه نَفْسِه وَضَاقَتْ عَلَيه الأَرْضُ بِمَا رَحُبَتْ فأنزل الله توبته، وسَمِعُْ صَوْتَ صَارِخٍ أَوْفَى عَلَى جَبَلِ سَلْعٍ بِأَعْلَى صَوْتِهِ يَناديه : يا كَعْبُ بْنَ مَالِكٍ أَبْشِرْ بالتوبة .. وبارك الله في تلك الأيام حيث استوعب فيها الكثير، وأصبح مهيأً لدخول الاختبارات، وكان الشيخ يمكث ساعات طويلة كل ليلة حتى يذهب لصلاة الفجر في المسجد النبوي، ثم يذهب بعدها إلى الدراسة في الجامعة . وقد اجتاز الشيخ الاختبار بنجاح وتفوق وامتياز، فعلم أقرانه منزلته وما حباه الله من قدرات على الفهم والاستيعاب، وصارت بينه وبين الكثير منهم من مختلف الجنسيات والدول صحبة وصداقة حميمة، وكان منهم فضيلة الشيخ عبد الله بن عبد الرحمن الجربوع الذي كان صديقا محبا ومنافسا قويا للشيخ في تفوقه ورحلته في طلب العلم . وكان الشيخ عبد الله الجربوع قد نصحه وقتها بأن يتزوج وألح عليه ووقف بجواره في ذلك، وقد كان أغلب طلاب العلم وقتها يأتون للدراسة في الجامعة مع زوجاتهم أولادهم، ولا يرغبون في العزوبية، فسافر الشيخ إلى مكة لأداء نسك العمرة ودعا ربه في طوافه بالبيت الحرام أن يرزقه بامرأة صالحة تعينه على طاعة ربه . ولما عاد الشيخ إلى مصر خطب امرأة من بعض قرابته البعيدة ساقها الله إليه، ولم تكن في حسبانه، بل لم يأت ذكرها على باله ؛ إذ أن أمه رحمها الله كانت وهو في المدينة المنورة قد ذكرت له امرأة من قرابته وهى كريمة الحاج علي بن عبد الغفار بن أحمد المجاهدية فوافق عليها، ثم لما رآها أخبر والدته أنها تختلف عن التي يعرفها عند صغره، فأكدت له أخته أنها هي، لكن الملامح قد تتغير بعد البلوغ، فرضي الشيخ بها وخطبها . وبعد إتمام العقد وإعلان النكاح في المسجد، وجد أن التي أرادها والتي يعرفها هي ابنة عمها، وأنها كانت جالسة بجوارها، فوقف مندهشا لا يدري ما يصنع أيقول للناس لم أكن أرغب في هذه بعد العقد وإعلان النكاح، فكتم الأمر وتحمله حتى لا يجرح مشاعر عروسه أو يصيبها بصدمة يوم عرسها، ورضي باختيار الله له، وأمضى الزواج دون أن يشعر أحد بما في نفسه، ولم تعرف زوجته بالأمر إلا بعد أن مضى على زواجه منها ثماني سنوات فأخبرها الخبر . لكنها كما ذكر الشيخ كانت امرأة صالحة شاركته في طلب العلم ورحلة كفاحه . حيث سافرت معه، واستقرت في المدينة المنورة فترة الدراسة . وبقي الشيخ سنوات الدراسة متفوقا ينافس أقرانه على المركز الأول، فتفوق عليه الشيخ عبد الله الجربوع في السنة الأولى والثالثة، وتفوق الشيخ عليه في السنة الثانية والرابعة، وكذلك فاقه في المجموع الكلي لدرجات لسنوات الأربع . وكان الشيخ وقتها يحفظ ويتعلم من مشايخه، ويدون كل ما استطاع من محاضرات، ويتوسع في بحثها، ولا يكتفي بما يطرح في فصول الدراسة، بل يسأل ويدقق ويجمع المسائل العلمية عن كل موضوع من المراجع، ويحوله إلى مدونات يكتبها في أوراق خاصة ويحتفظ بها ؛ حتى امتلأت عنده حقيبة كبيرة ثقيلة الوزن حملها معه عند عودته إلى مصر، وكان بعض أهله يظن أن الحقيبة محملة بمختلف أنواع الخيرات فلما وجدوها محملة بالأوراق تعجبوا ؛ فقال لهم الشيخ : هذه الحقيبة هي أثمن ما عدت به إلى بلدي . وقد أثرت تلك المدونات بشكل فعال في دعوته وحضوره العلمي وما زال الشيخ يحتفظ بكثير منها حتى الآن .

اسئلة متعلقة

0 تصويتات
1 إجابة
مرحبًا بك إلى جذور المعلم، حيث يمكنك طرح الأسئلة وانتظار الإجابة عليها من المستخدمين الآخرين.

30.8ألف أسئلة

29.6ألف إجابة

347 تعليقات

53 مستخدم

...