إذا عمل المسلمُ بالبدعة، و قصد بها وجه الله تعالى فله أجر أم لا. ولماذا؟
مرحباً بكم في موقع "جـذور الـــعـلــم" الموقع الرسمي والذي يهدف بأهمية العلم والتعليم في بناء مستقبل أفضل، ونسعى جاهدين لتوفير الدعم اللازم لطلابنا لتحقيق نجاحهم الأكاديمي. إننا ملتزمون
حل السؤال إذا عمل المسلمُ بالبدعة، و قصد بها وجه الله تعالى فله أجر أم لا. ولماذا؟بيت العلم
بتقديم محتوى ذو جودة عالية وموثوقية، ونسعد بتلقي مقترحاتكم واقتراحاتكم لتحسين خدماتنا ”جذور العلم‟ وقد إلى توفير حلول شاملة وواضحة للواجبات والتمارين، ويتابع بانتظام المشاركات والاستفسارات لضمان تلبية احتياجات الطلاب. لحل الأسئلة وتحقيق التفوق الدراسي والسؤال هو:
إذا عمل المسلمُ بالبدعة، و قصد بها وجه الله تعالى فله أجر أم لا. ولماذا؟
والآن، سنقدم لكم الإجابة الصحيحة وهي :
الجواب: لا يحصل المسلم أجرًا على العمل بالبدعة، ولو كان قصد بها وجه الله تعالى، وذلك لأن البدعة هي كل ما أحدث في الدين بعد وفاة النبي صلى الله عليه وسلم، ولم يكن عليه في عهد النبي صلى الله عليه وسلم ولا في عهد أصحابه رضي الله عنهم، وقد نهى النبي صلى الله عليه وسلم عن البدع بقوله: "كل بدعة ضلالة".
البدعة هي كل ما أحدث في الدين بعد وفاة النبي صلى الله عليه وسلم، ولم يكن عليه في عهد النبي صلى الله عليه وسلم ولا في عهد أصحابه رضي الله عنهم، وقد نهى النبي صلى الله عليه وسلم عن البدع بقوله: "كل بدعة ضلالة"، أي أنها مخالفة لما جاء به النبي صلى الله عليه وسلم، وبالتالي فهي لا تجوز، ولا يحصل المسلم أجرًا عليها، ولو كان قصد بها وجه الله تعالى.