ناصر الزفزافي ويكيبيديا، ديانته، جنسيته، زوجته، ما هو أصل ناصر الزفزافي السيرة الذاتية
ناصر الزفزافي ويكيبيديا
ناصر الزفزافي السيرة الذاتية
جنسية ناصر الزفزافي
ديانة ناصر الزفزافي
زوجة ناصر الزفزافي
ناصر الزفزافي ويكيبيديا
ناصر الزفزافي، من مواليد 4 نوفمبر 1978 في مدينة الحسيمة، هو ناشط مغربي وأحد قادة الحراك الشعبي المسمى (حراك الريف) الذي طالب بمشاريع تنموية اجتماعية واقتصادية، وانتقد بشدة سياسة الحكومة والسلطات العمومية.
مسيرته:
برز اسم الزفزافي عام 2016 إثر مقتل محسن فكري، بائع السمك، بعد مصادرة السلطات لبضاعته وسحقه في شاحنة القمامة.
قاد الزفزافي المظاهرات التي اندلعت في الحسيمة، مطالبا بتحسين ظروف المعيشة ومكافحة الفساد.
تميزت خطاباته بلهجة قوية ومباشرة، مما جعله رمزا للحراك الشعبي.
اعتقل في 29 مايو 2017، وحكم عليه بالسجن 20 عاما بتهمة "تقويض الأمن الداخلي للدولة" و"المشاركة في مظاهرات غير مرخصة".
لفتت قضيته أنظار الرأي العام الدولي، واعتبرها البعض معتقلا سياسيا.
في 2021، أصدر العاهل المغربي محمد السادس عفوا ملكيا عن الزفزافي ونشطاء آخرين في حراك الريف.
ناصر الزفزافي السيرة الذاتية واهم المعلومات الشخصية
الاسم الكامل: ناصر الزفزافي
تاريخ الميلاد: 4 نوفمبر 1978
مكان الميلاد: مدينة الحسيمة، المغرب
الجنسية: مغربية
الحالة الاجتماعية: متزوج
الديانة: الاسلام
المهنة: ناشط سياسي
الحراك: حراك الريف
السجن: 20 سنة
أصل ناصر الزفزافي
ينحدر ناصر الزفزافي من أسرة محافظة، ومن عائلة سياسية تقلد بعض أفرادها مناصب في عهد المجاهد محمد بن عبد الكريم الخطابي.
اشتهر ناصر الزفزافي كأحد قادة حراك الريف، الذي طالبَ بمشاريع تنموية اجتماعية واقتصادية، وانتقد بشدة سياسة الحكومة والسلطات العمومية.
اعتقل ناصر يوم 29 مايو 2017، وحُكم عليه بالسجن 20 سنة في محاكمة أثارت جدلاً واسعاً.
يعتبر ناصر الزفزافي من قبل مؤيديه رمزاً للنضال من أجل التغيير والعدالة الاجتماعية، بينما يراه معارضوه مُخلًّا بالنظام العام.
الحراك الشعبي في الريف:
في عام 2016، سطع نجم ناصر الزفزافي بعد مقتل محسن فكري، بائع السمك، إثر سحقه في شاحنة قمامة.
قاد الزفزافي المظاهرات التي اندلعت في الحسيمة للمطالبة بالعدالة لمحسن فكري وتحسين الأوضاع المعيشية في المنطقة.
سرعان ما انتشرت الاحتجاجات إلى مدن أخرى في شمال المغرب، وباتت تعرف باسم "حراك الريف" أو "حراك الحسيمة".
تميزت خطابات الزفزافي بلهجتها الحادة ومطالباته الصريحة بمحاربة الفساد وتحسين الخدمات العامة.
الاعتقال والإدانة:
في 29 مايو 2017، اعتقلت السلطات المغربية ناصر الزفزافي مع عدد من قادة الحراك الآخرين.
وجهت لهم تهم "المس بالأمن الداخلي" و"التآمر ضد الدولة" و"إهانة الموظفين العموميين".
في يونيو 2018، حكمت محكمة ابتدائية في الدار البيضاء على الزفزافي بالسجن 20 عاما.
في فبراير 2019، خففت محكمة الاستئناف العقوبة إلى 10 سنوات سجنا.
الوضع الحالي:
لا يزال ناصر الزفزافي يقضي عقوبته في سجن سلا بالمغرب.
يعتبره العديد من المغاربة رمزا للنضال من أجل التغيير والعدالة الاجتماعية.
تظل قضيته محل اهتمام محلي ودولي، وتُثار بين الحين والآخر دعوات للإفراج عنه
